المتحف المصري الكبير هدية مصر للعالم | The Grand Egyptian Museum

Wael hassan
المؤلف Wael hassan
تاريخ النشر
آخر تحديث

يعتبر المتحف المصري الكبير أحد أهم المشاريع الثقافية في مصر، حيث يجمع بين الماضي والحاضر في تجربة ثقافية فريدة.

يقع المتحف على هضبة الجيزة، ويضم مجموعة كبيرة من الآثار المصرية القديمة، بما في ذلك مجموعة توت عنخ آمون الشهيرة.

المتحف المصري الكبير

سيتمكن الزوار من استكشاف تاريخ مصر القديم من خلال المعروضات التفاعلية والشرح التفصيلي.

الخلاصات الرئيسية

  • المتحف المصري الكبير يجمع بين الماضي والحاضر.
  • يضم مجموعة كبيرة من الآثار المصرية القديمة.
  • توت عنخ آمون مجموعة هي واحدة من أهم المعروضات.
  • الزوار سيتمكنون من استكشاف تاريخ مصر القديم.
  • المعروضات التفاعلية تعزز تجربة الزوار.

نظرة عامة على المتحف المصري الكبير

يمثل المتحف المصري الكبير قفزة نوعية في مجال عرض الآثار المصرية، حيث يوفر تجربة فريدة للزوار.

يقع على مقربة من هضبة الجيزة، ويعد أحد أكبر المتاحف في العالم.

رؤية المتحف ورسالته

يتمثل رؤية المتحف المصري الكبير في أن يكون مركزًا رائدًا للتعريف بالحضارة المصرية القديمة.

يهدف المتحف إلى تقديم تجربة ثرية للزوار من خلال عرض القطع الأثرية بطريقة تفاعلية ومبتكرة.

تتمثل رسالة المتحف في الحفاظ على التراث المصري ونشر الوعي بأهمية الحفاظ على الآثار.

أهمية المتحف على الصعيد العالمي

يعد المتحف المصري الكبير أحد أهم المراكز الثقافية على مستوى العالم.

يضم المتحف مجموعة واسعة من الآثار المصرية، مما يجعله وجهة مثالية للباحثين والزوار من مختلف أنحاء العالم.

يلعب المتحف دورًا هامًا في تعزيز التفاهم بين الثقافات، حيث يعرض تاريخ مصر العريق بطريقة تجذب الزوار.

دور المتحف في الحفاظ على التراث المصري

يلعب المتحف دورًا حيويًا في الحفاظ على التراث المصري.

من خلال مراكز الترميم المتقدمة، يعمل المتحف على صيانة القطع الأثرية وحفظها للأجيال القادمة.

كما يسهم المتحف في نشر الوعي بأهمية الحفاظ على التراث الثقافي من خلال الفعاليات والمعارض التي ينظمها.

تاريخ إنشاء المتحف المصري الكبير

المتحف المصري الكبير هو نتاج فكرة طموحة لتحويل مصر إلى مركز ثقافي عالمي.

بدأت فكرة إنشاء المتحف منذ عدة عقود، حيث كانت هناك حاجة ملحة لإنشاء صرح ثقافي كبير يستوعب التراث المصري الضخم.

فكرة المشروع وبدايته

تم إطلاق فكرة إنشاء المتحف المصري الكبير في الثمانينات، وكان الهدف هو إنشاء متحف قادر على استيعاب الآثار المصرية بشكل أفضل مما كانت عليه في المتاحف القديمة. تم تصميم المتحف ليكون أكبر متحف في العالم مخصص للآثار المصرية.

مراحل البناء والتحديات

مر بناء المتحف بمراحل متعددة، بدءًا من التصميم المعماري وحتى التنفيذ الفعلي.

واجه المشروع عدة تحديات، منها التحديات الهندسية واللوجستية، بالإضافة إلى التأخيرات بسبب الظروف السياسية والاقتصادية.

الجهات المشاركة في المشروع

شاركت عدة جهات في إنشاء المتحف المصري الكبير، منها الحكومة المصرية، الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، وشركات المقاولات المحلية والدولية. كما ساهم الخبراء الدوليون في تقديم المشورة الفنية.

الموقع والتصميم المعماري للمتحف

يقع المتحف المصري الكبير في موقع استراتيجي بالقرب من أهرامات الجيزة، مما يعزز من أهميته السياحية والثقافية.

هذا الموقع الفريد يجعله نقطة جذب رئيسية للزوار من جميع أنحاء العالم.

اختيار موقع المتحف بالقرب من الأهرامات

تم اختيار موقع المتحف بعناية ليكون على مقربة من أهرامات الجيزة، أحد أهم المعالم الأثرية في مصر.

هذا القرب يعكس التكامل بين المتحف والأهرامات، حيث يعرض المتحف القطع الأثرية التي تم اكتشافها في المنطقة.

يُعد الموقع الاستراتيجي للمتحف بالقرب من الأهرامات ميزة كبيرة، حيث يسهل على الزوار زيارة كل من المتحف والأهرامات في نفس الرحلة، مما يعزز التجربة السياحية.

التصميم المعماري الفريد

يتميز المتحف المصري الكبير بتصميمه المعماري الفريد الذي يعكس الحضارة المصرية القديمة.

التصميم مستوحى من العمارة المصرية القديمة، مع استخدام الحجر الجيري والرملي في البناء.

  • التصميم الخارجي للمتحف يعكس العمارة المصرية القديمة.
  • استخدام مواد بناء تقليدية بطريقة حديثة.
  • التصميم الداخلي يعكس أسلوبًا عصريًا في عرض القطع الأثرية.

التقنيات الحديثة المستخدمة في البناء

استخدمت في بناء المتحف تقنيات حديثة متقدمة، مثل:

  1. نظام متكامل لإدارة المبنى.
  2. تقنيات متقدمة في العرض المتحفي.
  3. نظم أمان متطورة لحماية القطع الأثرية.

هذه التقنيات تجعل المتحف ليس فقط مكانًا لحفظ التراث، بل أيضًا مركزًا للتعليم والبحث.

الأقسام الرئيسية في المتحف المصري الكبير

يضم المتحف المصري الكبير العديد من الأقسام الرئيسية التي تجعل منه وجهة مثالية للزوار من مختلف أنحاء العالم.

هذه الأقسام مصممة لتقديم تجربة ثرية للزوار، حيث يمكنهم استكشاف تاريخ مصر القديمة بعمق.

قاعة العرض الكبرى

قاعة العرض الكبرى هي واحدة من أبرز الأقسام في المتحف المصري الكبير.

تحتوي هذه القاعة على مجموعة كبيرة من القطع الأثرية الهامة، بما في ذلك القطع الأثرية الملكية والتماثيل الضخمة.

  • عرض القطع الأثرية الهامة
  • تماثيل ضخمة
  • مقتنيات ملكية

قاعات العرض المتخصصة

بالإضافة إلى قاعة العرض الكبرى، يحتوي المتحف على عدة قاعات عرض متخصصة.

هذه القاعات تركز على جوانب محددة من التاريخ المصري، مثل تاريخ الدين المصري القديم وتطور الكتابة المصرية.

  1. قاعة تاريخ الدين المصري
  2. قاعة تطور الكتابة المصرية
  3. قاعة الفن المصري القديم

المناطق التفاعلية والتعليمية

المتحف المصري الكبير لا يقتصر على العرض فقط، بل يحتوي أيضًا على مناطق تفاعلية وتعليمية.

هذه المناطق مصممة لتقديم تجربة تعليمية تفاعلية للزوار، خاصة للأطفال.

تتضمن هذه المناطق أنشطة تفاعلية وجولات إرشادية تساعد الزوار على فهم القطع الأثرية بشكل أفضل.

كنوز الملك توت عنخ آمون في المتحف

يضم المتحف المصري الكبير مجموعة فريدة من كنوز الملك توت عنخ آمون، التي تعد من أهم المقتنيات الأثرية في العالم.

هذه الكنوز لا تقدم فقط نظرة ثاقبة على حياة الملك توت عنخ آمون، ولكنها أيضًا تعكس التطور الفني والثقافي في مصر القديمة.

القناع الذهبي والتابوت

من أبرز كنوز توت عنخ آمون هو القناع الذهبي، الذي يعتبر واحدًا من أشهر القطع الأثرية في التاريخ. القناع مصنوع من الذهب الخالص، ويزن حوالي 11 كيلوغرامًا.

بالإضافة إلى القناع، يحتوي المتحف على التابوت الذهبي الذي كان يحوي مومياء الملك توت عنخ آمون.

المقتنيات الملكية والحلي

المتحف يعرض أيضًا مجموعة واسعة من المقتنيات الملكية، بما في ذلك الحلي والمجوهرات التي كانت تزين الملك توت عنخ آمون. هذه القطع تعكس براعة الحرفيين المصريين القدماء وتقديمهم لأعمال فنية رائعة.

  • خاتم توت عنخ آمون الذهبي
  • قلادة توت عنخ آمون
  • أواني ذهبية وفضية

طريقة العرض المبتكرة لمجموعة توت عنخ آمون

المتحف المصري الكبير يستخدم تقنيات عرض حديثة لعرض كنوز توت عنخ آمون.

المعروضات يتم عرضها في بيئة تفاعلية، مما يسمح للزوار بتجربة فريدة وممتعة.

يتم استخدام الإضاءة والتكنولوجيا الحديثة لإبراز تفاصيل القطع الأثرية.

  1. عرض تفاعلي للقطع الأثرية
  2. استخدام الإضاءة المتقدمة
  3. توفير معلومات مفصلة عن كل قطعة

القطع الأثرية البارزة في المتحف

يضم المتحف المصري الكبير مجموعة واسعة من القطع الأثرية التي تعكس تاريخ مصر العريق.

هذه القطع لا تقدر بثمن وتجذب الزوار من مختلف أنحاء العالم.

تمثال الملك رمسيس الثاني

يعد تمثال الملك رمسيس الثاني أحد أبرز القطع الأثرية في المتحف.

هذا التمثال الضخم يعكس القوة والجلال الذي كان يتمتع به الملك رمسيس الثاني خلال فترة حكمه.

المراكب الملكية

توجد في المتحف أيضًا المراكب الملكية التي كانت تستخدم في الطقوس الدينية والاحتفالات الملكية.

هذه المراكب تعتبر قطعًا أثرية نادرة وتعكس تطور صناعة السفن في مصر القديمة.

اللوحات والنقوش التاريخية

يحتوي المتحف على مجموعة من اللوحات والنقوش التاريخية التي توفر نظرة ثاقبة على الحياة اليومية والطقوس الدينية في مصر القديمة.

هذه اللوحات والنقوش تعتبر مصادر قيمة للباحثين والزوار على حد سواء.

بشكل عام، تعتبر القطع الأثرية في المتحف المصري الكبير شاهدة على عظمة الحضارة المصرية وتاريخها الغني.

مركز الترميم في المتحف المصري الكبير

في قلب المتحف المصري الكبير، يلعب مركز الترميم دورًا حيويًا في استعادة القطع الأثرية إلى رونقها الأصلي.

يعد هذا المركز ركيزة أساسية في الحفاظ على التراث الثقافي المصري، حيث يستخدم أحدث التقنيات والمعدات لترميم القطع الأثرية.

أحدث تقنيات الترميم المستخدمة

يستخدم مركز الترميم في المتحف المصري الكبير أحدث تقنيات الترميم العالمية.

من بين هذه التقنيات، التصوير بالأشعة السينية والتصوير الفوتوغرافي متعدد الأطياف، الذي يساعد في فهم حالة القطع الأثرية دون المساس بها.

كما يستخدم المركز تقنيات متقدمة لتنظيف وترميم القطع الأثرية، مما يضمن الحفاظ عليها لأطول فترة ممكنة.

التقنيات المستخدمة تشمل:

  • التصوير بالأشعة السينية
  • التصوير الفوتوغرافي متعدد الأطياف
  • تقنيات التنظيف المتقدمة

فريق العمل والخبراء

يعمل في مركز الترميم فريق من الخبراء المدربين على أعلى مستوى.

هؤلاء الخبراء لديهم خبرة واسعة في مجال ترميم القطع الأثرية، ويعملون بجد لضمان الحفاظ على كل قطعة أثرية تُعهد إليهم.

قال الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، "إن فريق العمل في مركز الترميم يتمتع بمهارات فنية عالية وخبرة كبيرة في مجال الترميم."

إنجازات مركز الترميم

حققت مركز الترميم العديد من الإنجازات الهامة منذ إنشائه.

من أبرز هذه الإنجازات ترميم العديد من القطع الأثرية الهامة، بما في ذلك قطع من مجموعة توت عنخ آمون.

من أبرز الإنجازات:

  1. ترميم القناع الذهبي لتوت عنخ آمون
  2. ترميم التماثيل الملكية الكبيرة
  3. ترميم القطع الأثرية الهامة الأخرى

تجربة الزائر في المتحف المصري الكبير

تجربة الزائر في المتحف المصري الكبير تجمع بين التعليم والترفيه، حيث يقدم المتحف تجربة فريدة من نوعها لزواره.

جولة افتراضية داخل المتحف

يمكن للزوار الآن استكشاف المتحف عبر جولة افتراضية تُقدم عبر موقع المتحف الإلكتروني.

هذه الجولة تسمح للزوار برؤية المعروضات والتعرف على تاريخها وأهميتها الثقافية.

تتضمن الجولة الافتراضية زيارة لأهم قاعات العرض، بما في ذلك قاعة العرض الكبرى التي تحتوي على مجموعة واسعة من القطع الأثرية.

الخدمات والمرافق المتاحة للزوار

المتحف المصري الكبير يوفر العديد من الخدمات والمرافق لضمان راحة ومتعة الزوار. تشمل هذه الخدمات:

  • مطاعم ومقاهي داخل المتحف
  • متاجر لبيع القطع التذكارية
  • مناطق مخصصة للأطفال
  • خدمات الواي فاي المجانية

تطبيقات الهاتف والتقنيات التفاعلية

يعتمد المتحف على أحدث التقنيات التفاعلية لتقديم تجربة مثيرة للزوار.

يمكن للزوار استخدام تطبيقات الهاتف الذكي للتعرف على المعروضات بشكل أعمق.

تتضمن هذه التطبيقات:

  1. تطبيق للتعرف على القطع الأثرية باستخدام تقنية الواقع المعزز
  2. دليل إلكتروني للمتحف
  3. تطبيقات للتعلم التفاعلي

باستخدام هذه التقنيات، يمكن للزوار الحصول على تجربة أكثر تفاعلاً وغنى بالمعلومات، مما يجعل زيارتهم للمتحف المصري الكبير تجربة لا تُنسى.

المقارنة بين المتحف المصري الكبير والمتحف المصري القديم

يمثل المتحف المصري الكبير نقلة نوعية في عرض التراث المصري مقارنة بالمتحف المصري القديم في التحرير.

هذا التحول لا يقتصر على المساحة فحسب، بل يشمل أيضًا طرق العرض والخدمات المقدمة للزوار.

الاختلافات في المساحة وطرق العرض

يتميز المتحف المصري الكبير بمساحته الشاسعة التي تسمح بعرض الآثار بشكل أوسع وأكثر تنظيمًا. كما يستخدم تقنيات عرض متقدمة مثل العرض التفاعلي والشاشات الرقمية، مما يعزز تجربة الزائر.

المتحف المصري الكبير

نقل القطع الأثرية من المتحف القديم

تم نقل العديد من القطع الأثرية من المتحف المصري القديم إلى المتحف المصري الكبير، بما في ذلك كنوز الملك توت عنخ آمون.

هذه العملية تمت بعناية فائقة للحفاظ على سلامة القطع الأثرية.

مستقبل المتحف المصري بالتحرير

بعد انتقال العديد من القطع الأثرية إلى المتحف المصري الكبير، سيتم إعادة تنظيم المتحف المصري في التحرير ليقدم تجربة جديدة للزوار. ومن المتوقع أن يشهد تجديدًا وتطويرًا في طرق العرض.

التأثير الاقتصادي والسياحي للمتحف

سيشكل افتتاح المتحف المصري الكبير نقطة تحول في السياحة المصرية، حيث سيكون له تأثير كبير على الاقتصاد المحلي من خلال جذب السياح وتعزيز الأنشطة الاقتصادية.

دور المتحف في تنشيط السياحة

المتحف المصري الكبير سيكون واجهة سياحية رائدة، حيث سيجذب ملايين الزوار سنويًا. سيتميز المتحف بمجموعاته الأثرية الرائعة وتصميمه المعماري الفريد، مما سيعزز تجربة الزائر ويجعل مصر وجهة سياحية أكثر جاذبية.

فرص العمل والتنمية الاقتصادية

بجانب تأثيره السياحي، سيوفر المتحف المصري الكبير العديد من فرص العمل للشباب في مجالات مختلفة مثل السياحة والترميم والخدمات المساندة. هذا سيؤدي إلى تنمية اقتصادية محلية وتعزيز مستوى المعيشة.

المتحف كوجهة سياحية عالمية

سيكون المتحف المصري الكبير واحدًا من أكبر المتاحف في العالم، مما سيجعله وجهة سياحية عالمية.

سيتمتع الزوار بتجربة فريدة من خلال زيارة المعارض والأنشطة التفاعلية، مما سيعزز مكانة مصر كمركز للثقافة والتراث.

بهذه الطريقة، سيكون للمتحف المصري الكبير تأثير اقتصادي وسياحي كبير، ليس فقط على المستوى المحلي بل أيضًا على المستوى العالمي.

معلومات عملية لزيارة المتحف المصري الكبير

زيارة المتحف المصري الكبير تجربة فريدة، ولضمان الاستمتاع بها، يجب عليك معرفة بعض المعلومات العملية.

يعد المتحف المصري الكبير من أهم المعالم السياحية في مصر، ويجذب العديد من الزوار من مختلف أنحاء العالم.

مواعيد الزيارة وأسعار التذاكر

يفتح المتحف المصري الكبير أبوابه للزوار من الساعة 9 صباحًا حتى الساعة 5 مساءً، ويُنصح بشراء التذاكر مسبقًا عبر الإنترنت لتجنب الانتظار الطويل. تتراوح أسعار التذاكر بين 100 جنيه للزوار المحليين و150 جنيهًا للزوار الأجانب.

كما يوفر المتحف تخفيضات للطلاب والأطفال، ويمكن للزوار الأجانب الاستفادة من حزمة زيارة تشمل جولة إرشادية.

كيفية الوصول إلى المتحف

يقع المتحف المصري الكبير بالقرب من هرم الجيزة، ويمكن الوصول إليه بسهولة عبر عدة طرق.

يمكن للزوار استخدام سيارات الأجرة أو الحافلات السياحية، كما يوفر المتحف خدمة نقل للزوار من وسط المدينة.

نصائح للاستمتاع بالزيارة

لضمان تجربة زيارة ممتعة، يُنصح بارتداء ملابس مريحة واصطحاب كاميرا لالتقاط الصور.

كما يُفضل تخصيص وقت كافٍ لاستكشاف المعروضات والاستمتاع بالجولة الإرشادية.

يمكن للزوار أيضًا الاستفادة من التطبيقات التفاعلية والجولات الافتراضية التي يوفرها المتحف لتحسين تجربة الزيارة.

احتفالات افتتاح المتحف المصري الكبير

الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير سيكون محط أنظار العالم، حيث سيجذب الزوار من مختلف أنحاء الكرة الأرضية. سيكون هذا الحدث فرصة لاستعراض التراث الثقافي المصري الغني.

الفعاليات والعروض المصاحبة للافتتاح

سيشهد الافتتاح العديد من الفعاليات والعروض الرائعة، بما في ذلك العروض الموسيقية والفنية التي ستعكس روح الثقافة المصرية.

كما ستُقدم جولات إرشادية لشرح تفاصيل المعروضات.

العروض الموسيقية ستكون جزءًا من الاحتفال، حيث سيُقدم فنانون مصريون عروضًا موسيقية تقليدية ومعاصرة.

الشخصيات والوفود المشاركة

سيحضر الافتتاح شخصيات بارزة من مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك دبلوماسيون وخبراء في علم الآثار والثقافة.

هذه الوفود ستضفي أهمية كبيرة على الحدث.

الوفود المشاركة ستتضمن أيضًا ممثلين عن المنظمات الثقافية الدولية، مما يعكس التعاون الثقافي الوثيق بين مصر والعالم.

احتفالات افتتاح المتحف المصري الكبير

خطط مستقبلية للمتحف المصري الكبير

يخطط المتحف المصري الكبير لتنفيذ عدة مشاريع مستقبلية تعزز دوره كمركز ثقافي وسياحي رائد. هذه الخطط تشمل مجموعة من المعارض المؤقتة والتوسعات المستقبلية التي ستعزز تجربة الزوار.

المعارض المؤقتة المخطط لها

يخطط المتحف لتنظيم سلسلة من المعارض المؤقتة التي ستعرض قطع أثرية فريدة من نوعها. هذه المعارض ستكون متنوعة وتغطي مختلف الحقب التاريخية المصرية.

  • معرض خاص بالقطع الأثرية المكتشفة حديثًا
  • معرض يسلط الضوء على الحياة اليومية في مصر القديمة
  • معرض يعرض الفن المصري القديم بطرق عرض مبتكرة

التوسعات والتطويرات المستقبلية

بالإضافة إلى المعارض المؤقتة، يخطط المتحف لتوسيع مرافقه الحالية وتطوير خدماته.

هذا يشمل إنشاء مناطق تفاعلية جديدة وتحسين البنية التحتية للمتحف.

ستساهم هذه التوسعات في تعزيز تجربة الزوار وجعل المتحف وجهة سياحية أكثر جاذبية.

الخلاصة

يُعد المتحف المصري الكبير هدية مصر للعالم، حيث يجمع بين الماضي والحاضر في تجربة ثقافية فريدة. يُعتبر هذا الصرح الثقافي من أهم المعالم السياحية في مصر، حيث يعرض مجموعة واسعة من القطع الأثرية التي تحكي تاريخ الحضارة المصرية.

أهمية المتحف تكمن في دوره في الحفاظ على التراث المصري ونشر الوعي الثقافي. يوفر المتحف تجربة زيارة استثنائية، حيث يمكن للزوار استكشاف قاعات العرض المتخصصة والمناطق التفاعلية.

زيارة المتحف المصري الكبير ليست فقط فرصة لاستكشاف التاريخ، بل هي أيضًا تجربة تعليمية وترفيهية. مع استمرار التطوير والتحديث، يظل المتحف وجهة سياحية واعدة في مصر.

FAQ

ما هو المتحف المصري الكبير؟

المتحف المصري الكبير هو واحد من أكبر المتاحف في العالم، ويقع على مقربة من هضبة الأهرامات في الجيزة، مصر. يضم المتحف مجموعة كبيرة من الآثار المصرية، بما في ذلك كنوز توت عنخ آمون.

متى سيتم افتتاح المتحف المصري الكبير؟

تقرر افتتاح المتحف المصري الكبير في اليوم السبت الاول من نوفمبر لعام 2025، وسيكون هذا الافتتاح حدثًا ثقافيًا وسياحيًا هامًا.

ما هي الأقسام الرئيسية في المتحف المصري الكبير؟

يضم المتحف عدة أقسام رئيسية، بما في ذلك قاعة العرض الكبرى، قاعات العرض المتخصصة، والمناطق التفاعلية والتعليمية.

كيف يمكنني الوصول إلى المتحف المصري الكبير؟

يمكن الوصول إلى المتحف بسهولة عبر الطريق الدائري أو باستخدام المترو والخروج في محطة إمبابة، ثم ركوب سيارة أجرة أو أوبر.

ما هي مواعيد زيارة المتحف وأسعار التذاكر؟

سيتم الإعلان عن مواعيد الزيارة وأسعار التذاكر رسميًا قبل الافتتاح، ويمكن للزوار توقع ساعات زيارة مرنة وأسعار تذاكر مناسبة.

هل هناك جولات افتراضية داخل المتحف؟

نعم، سيتم توفير جولات افتراضية داخل المتحف باستخدام تقنيات الواقع الافتراضي والتفاعلي، مما يتيح للزوار تجربة فريدة.

ما هي أبرز القطع الأثرية في المتحف؟

من أبرز القطع الأثرية في المتحف المصري الكبير هي كنوز الملك توت عنخ آمون، بما في ذلك القناع الذهبي والتابوت، بالإضافة إلى تمثال الملك رمسيس الثاني.

كيف يمكن للزوار الاستفادة من التقنيات التفاعلية في المتحف؟

سيتم توفير تطبيقات هاتف وتقنيات تفاعلية تسمح للزوار بالتعرف على القطع الأثرية بشكل أعمق وتجربة تفاعلية فريدة.

تعليقات

عدد التعليقات : 0